تعد جائزة المعلق الرياضي الراحل زاهد قدسي الجائزة الوحيدة في الوطن العربي التي تمنح للمعلقين الرياضيين المميزين في العالم العربي سنويا، وولدت هذه الجائزة عقب وفاة القدسي «يرحمه الله» منذ 15 عاما ومرت بمراحل عصيبة وكادت أن تموت وتلغى من القاموس لولا مثابرة ابنه الأكبر المهندس إبراهيم الذي تحرك في كل الاتجاهات من أجل استمرارها وذلك بدواعي قلة الدعم المادي الذي ظل هاجسا يهددها بالإلغاء في أي مرحلة. «عكاظ» وُجدت في دار المعلق الراحل رئيس لجنة المعلقين العرب للوقوف عن قرب على كيفية تأسيس هذه الجائزة وأبرز المعوقات التي تقف في طريقها ومستقبلها المجهول في ظل عدم تقدم هيئة حكومية أو وزارة لرعايتها وتطويرها فكريا وإعلاميا وتوسيع دورها في الوطن العربي لكي تكون أكثر شهرة وحضورا في المحافل العربية. وأجاب المهندس إبراهيم المتحدث باسم الجائزة على كل الأسئلة وكشف عن المعاناة في الماضي ومتطلبات المستقبل لاستمرار الجائزة.
• سألناه.. من له الفضل في تأسيس هذه الجائزة ؟
•• الأسرة هى من تبنت هذه الفكرة فبعد رحيله وهو أشهر من نار على علم في الوطن العربي بحكم أنه معلق ورئيس لجنة المعلقين العرب والمحليين أيضا كان لابد من عمل شيء رياضي يحمل اسمه فتنوعت الأفكار وكان من ضمنها جائزة تحمل اسمه ومسجدان أيضا في اليمن والهند، وكانت بداية الجائزة داخليا للمعلق الرياضي المحلي في السنوات الثلاث الأولى. وكانت الجائزة عبارة عن درع تذكاري تم بعد ذلك تعميمها على أرجاء الوطن العربي، ومن الجائزة السادسة بدأنا في إدخال الحافز المادي للمعلق الفائز خمسة آلاف ريال مع التذكرة والسكن في أحد الفنادق الفخمة المجاورة للحرم حتى هذه اللحظة المعلق الفائز يحظى بهذه الحوافز (درع الجائزة مع مبلغ خمسة آلاف ريال وسكن في أحد الفنادق الفخمة بجوار الحرم)
• ماهي أبرز المعوقات وهل فكرت في إلغائها ذات مرة ؟
•• نعم واجهت صعوبات كثيرة وأغلبها مادية وفكرت قبل 8 سنوات في إلغائها لأسباب مادية وتنظيمية ولكن عضو شرف الوحدة المعروف زياد فارسي تكفل برعاية الجائزة منذ سنوات وحتى هذه اللحظة والجائزة تكلفتها 15 ألف ريال خمسة آلاف للمعلق والأخرى للسكن والتذاكر.
• وهل عرضت فكرة رعايتها من قبل جهة حكومية مثل هيئة الرياضة أو وزارة الثقافة ؟
•• نحن لدينا الرغبة في ذلك ومستعدون للتعامل مع أي جهة ترغب مشكورة في رعاية الجائزة وتطويرها ولكن وفق معايير معينة ومنها أن تكون اللجنة الحالية هي المشرفة عليها برئاسة المعلق والإعلامي الكبير على داود وكافة الأعضاء من كبار المعلقين من المملكة وخارجها لأنهم من ذوي التخصص.
مسابقة للمواهب
• وماذا عن الأفكار الجديدة التي ستدخل لأجل تطوير الجائزة ؟
•• نعم هناك دراسة تعد من أجل إدخال مسابقة للمواهب الشابة في التعليق لاكتشاف مواهب جديدة والزج بها في حقل التعليق عبر خبراء سيختارون هذه الأصوات كما عملت متحفا رياضيا في منزل الوالد يحكي عن حياته الرياضية عبر 45 عاما في مجال الإعلام والتعليق.
• ماذا يحتوى المتحف تحديدا ؟
•• كل مشاركات الوالد الرياضية وتوجد به بطاقات المناسبات الرياضية مثل كأس العالم عام 82 في إسبانيا والصور وتذاكر المباريات وصور تجمعه مع كبار الشخصيات في المملكة والوطن العربي والعالم أجمع، ومطبوعات إعلامية منذ أن تأسس الإعلام الرياضي ومنها جريدة الرياضة التي كان الوالد رئيس تحريرها وكل شيء يتعلق بحياته الرياضية والإعلامية، واطلع كبار الرياضيين على هذا المتحف وأبدوا إعجابهم به وإن شاء الله في المرحلة القادمة نسعى لأن يكون هذا المتحف متنقلا في أجنحة العرض في الصالات العامة لكي يطلع الرياضيون على ما يحتويه من مقتنيات تتحدث عن بدايات الحركة الرياضية والإعلامية الرياضية في بلادنا.
قائمة المعلقين العرب الفائزين بالجائزة منذ تأسيها
عام 1425 ناصر الأحمد
1426 رجاء الله السلمي
1427عبدالله الحربي
1428مناصفه بين علي حميد وعصام الشوالي
1429 فهد العتيبي
1430 على سعيد الكعبي
1431 فارس عوض
1432 يوسف سيف
1433 نبيل نقشبندي
1434 علي محمد علي
1435 عدنان حمد
1436 خليل البلوشي
1437 رؤوف خليف
• سألناه.. من له الفضل في تأسيس هذه الجائزة ؟
•• الأسرة هى من تبنت هذه الفكرة فبعد رحيله وهو أشهر من نار على علم في الوطن العربي بحكم أنه معلق ورئيس لجنة المعلقين العرب والمحليين أيضا كان لابد من عمل شيء رياضي يحمل اسمه فتنوعت الأفكار وكان من ضمنها جائزة تحمل اسمه ومسجدان أيضا في اليمن والهند، وكانت بداية الجائزة داخليا للمعلق الرياضي المحلي في السنوات الثلاث الأولى. وكانت الجائزة عبارة عن درع تذكاري تم بعد ذلك تعميمها على أرجاء الوطن العربي، ومن الجائزة السادسة بدأنا في إدخال الحافز المادي للمعلق الفائز خمسة آلاف ريال مع التذكرة والسكن في أحد الفنادق الفخمة المجاورة للحرم حتى هذه اللحظة المعلق الفائز يحظى بهذه الحوافز (درع الجائزة مع مبلغ خمسة آلاف ريال وسكن في أحد الفنادق الفخمة بجوار الحرم)
• ماهي أبرز المعوقات وهل فكرت في إلغائها ذات مرة ؟
•• نعم واجهت صعوبات كثيرة وأغلبها مادية وفكرت قبل 8 سنوات في إلغائها لأسباب مادية وتنظيمية ولكن عضو شرف الوحدة المعروف زياد فارسي تكفل برعاية الجائزة منذ سنوات وحتى هذه اللحظة والجائزة تكلفتها 15 ألف ريال خمسة آلاف للمعلق والأخرى للسكن والتذاكر.
• وهل عرضت فكرة رعايتها من قبل جهة حكومية مثل هيئة الرياضة أو وزارة الثقافة ؟
•• نحن لدينا الرغبة في ذلك ومستعدون للتعامل مع أي جهة ترغب مشكورة في رعاية الجائزة وتطويرها ولكن وفق معايير معينة ومنها أن تكون اللجنة الحالية هي المشرفة عليها برئاسة المعلق والإعلامي الكبير على داود وكافة الأعضاء من كبار المعلقين من المملكة وخارجها لأنهم من ذوي التخصص.
مسابقة للمواهب
• وماذا عن الأفكار الجديدة التي ستدخل لأجل تطوير الجائزة ؟
•• نعم هناك دراسة تعد من أجل إدخال مسابقة للمواهب الشابة في التعليق لاكتشاف مواهب جديدة والزج بها في حقل التعليق عبر خبراء سيختارون هذه الأصوات كما عملت متحفا رياضيا في منزل الوالد يحكي عن حياته الرياضية عبر 45 عاما في مجال الإعلام والتعليق.
• ماذا يحتوى المتحف تحديدا ؟
•• كل مشاركات الوالد الرياضية وتوجد به بطاقات المناسبات الرياضية مثل كأس العالم عام 82 في إسبانيا والصور وتذاكر المباريات وصور تجمعه مع كبار الشخصيات في المملكة والوطن العربي والعالم أجمع، ومطبوعات إعلامية منذ أن تأسس الإعلام الرياضي ومنها جريدة الرياضة التي كان الوالد رئيس تحريرها وكل شيء يتعلق بحياته الرياضية والإعلامية، واطلع كبار الرياضيين على هذا المتحف وأبدوا إعجابهم به وإن شاء الله في المرحلة القادمة نسعى لأن يكون هذا المتحف متنقلا في أجنحة العرض في الصالات العامة لكي يطلع الرياضيون على ما يحتويه من مقتنيات تتحدث عن بدايات الحركة الرياضية والإعلامية الرياضية في بلادنا.
قائمة المعلقين العرب الفائزين بالجائزة منذ تأسيها
عام 1425 ناصر الأحمد
1426 رجاء الله السلمي
1427عبدالله الحربي
1428مناصفه بين علي حميد وعصام الشوالي
1429 فهد العتيبي
1430 على سعيد الكعبي
1431 فارس عوض
1432 يوسف سيف
1433 نبيل نقشبندي
1434 علي محمد علي
1435 عدنان حمد
1436 خليل البلوشي
1437 رؤوف خليف